وهذه ليست مجرد سمات.
إنهم جسور بين الماضي والحاضر.
تعليقات بارعة، سمات شخصية، سمات مظلمة تخترق اللون.

فنانةٌ علمت نفسي بنفسي، أُعبّر عن نفسي من خلال الفن التجريدي، مستخدمةً أقلام التحديد بشكلٍ رئيسي. يستكشف عملي الأشكال والخطوط والتباينات بأسلوبٍ غريزيٍّ تلعب فيه الإيماءة دورًا محوريًا. كلُّ ضربةٍ هي قرارٌ عفوي، وعاطفةٌ مُلتقطة، وذكرى مُستثارة.

أرسم خطوطًا تنبض بالحياة في وعيك، تخاطبك دون كلمات. للفن التجريدي قدرة فريدة على كشف ما هو خفي، والتعبير عن وجه، وذكريات، وعاطفة، دون فرضها.

بالنسبة لي، هذه السمات أكثر من مجرد وسيلة للتعبير: إنها حياتي. واليوم أشاركها معكم.